كنت – منذ سنوات – قد لحنت اغاني و حوارات مسرحية للاطفال ، كتب نصّّها احد الاصدقاء المسرحيين .. و تدور احداثها حول مجموعة من الزهرات ينشئون صداقة مع شجرة عريقة و نادرة في الغاب .. و لكن عاصفة قوية تهشم عود صديقهم
الذي تعود على العزف.. و الفرح .. و الاحتفال ..و عندما تشاهد صديقتهم : الشجرة المسنّة حزنهم على فقدان صديقهم لآلته الموسيقية ، تقرر ان تضحّي بجذعها حتى يصنعوا من خشبه عودا جديدا .. و هكذا .. يواصلون عزفهم و احتفالهم بالحياة
boomp3.com
lundi 18 février 2008
حديث الخالة : جذور
Publié par brastos à lundi, février 18, 2008
Libellés : ma musique
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
8 commentaires:
برافو يا براستوس .. و الله غنايتك هادية ..و تريح الاعصاب .. و موضوعها ياسر مزيان ..
اما علاش ما تحاولش تسجلها بتقنية احسن ..
tu devrais être fier de ça... tous mes respects, bravo!
@ el bouheli
يعيشك يا بوهالي..علاش لا .. كي تواتي الظروف
@ lasnumberone
merci Las .. j'avais plus d'energie et d'enthousiasme ...
شكرا لمن ألّف وشكرا للعود ولمن عزف على العود فكان وفيّا لعطاء هذه الشجرة العظيمة وأعطى بدوره لحنا عذبا صادقا... سهلا على المبدع ممتنعا عن المقلّد...وشكرا لمن أدّت بصوت رخيم رقيق ليّن فأطربت...
أغنية (أو شجرة) يتعرّف فيها على ذاته جيل أو جيلان من أبناء تونس الّذين أفنوا شبابهم يرفضون الرّداءة بأشكالها المختلفة....رداءة ماانفكّت تَـسِـمُ وتَـصِـمُ تونس منذ عشرين سنة.
@ jaccuze
اهلا بك...
تهاك حتى انت مؤلف ...
مؤلف خطير ههههه...
بين قوسين.. آسف .. تعليقك الثاني وقع
حذفو نتيجة خطأ تقني لا اكثر و لا اقل
ok ,,,??
موش مشكل يا براسطوس....التعليق الثاني كان... مجرّد ملاحظة عابرة
hors sujet : je t'ai tagué sur mon blog, à toi de jouer :o)
Enregistrer un commentaire