اسف على حذف التدوينة .. بعد ان تاكد عدم صحة المعلومة ..لانني لست من هواة الاثارة المجانية .. او تهويل و تضخيم الامور بصورة غير ناضجة .. و حفاظا على مصداقية و نزاهة المدونة ..رغم ان المعلومة.. كما لا يخفى على احد ..كان قد وقع تداولها في اكثر من وسيلة اعلام .. و اكثر من فضائية ..و اكثر من مدونة ..و اكثر من نشرية الكترونية..و بالنسبة لي لم انشرها اعتمادا على المصادر التي ذكرتها فقط .. بل تحريت مع من هم اقرب مني لساحة الحدث مكانيا ..لكن .. و رغم كل ذلك .. يبدو انني لم اتحرّ بما فيه الكفاية
.......
لا اخفي عليكم ان الامر ازعجني جدا ..
....
اكرر اسفي للاصدقاء الذين اضطررت الى حذف تعليقاتهم للاسباب التي ذكرت
28 commentaires:
سمعت انو رابطة حقوق الانسان بصفاقس الشمالية هبطت بيان تكذب فيه الخبر وممضى من طرف عبدالعزيز عبدالناظر وسمعت انو بيان اخر وزعو لسعد الجموسي زادة يكذب الخبر ياخي شكونهم هاذم بلحق الخبر والالا ارجو من اي شخص من جبنيانة يعطينا الصحيح
Bravo
أحسنت
شكرا
:)
Un blog pour la liberté de l'expression, avec tous les commentaire censurés :)
anis
il me semble que tu parles sans rien comprendre ..
lorsqu'on arrive en retard .. faut pas se lancer comme ça dans les discussions SANS RIEN COMPRENDRE ..
je n'ai pas à me justifier devant des "anonymes"
celui qui aime accuser les gens .. comme ça .. SANS RIEN COMPRENDRE .. qu'il se manifeste plus clairement !..qu'il se montre plus courageusement .. !
انا تبعت الحكاية من اولها
la suppression des commentaires n'a rien à voir avec la "censure" comme prétend Anis ..
c'est ce qu'il fallait faire
مادام المعلومة ظهرت غالطة .. يعني كل ما تابعها غالط
brastos .. ç ta place je ferais la meme chose
Anis
lou kén jé brastos yna77i ette3alik elli ma te3jbouch .. w ya3mel "la censsure" kima 9olt ..rahou na77a ta3li9ek enti ..elli akid ma 3ejbouch ..;)
mouch hakka anis :):):):):)
شكرا على امانتك :)
عندى حدث سعيد
ما حقكش تنحيه البوست تخليه بالتعاليق متاعو اما تهبط بوست جديد توضح فيه الحكاية .كلنا صدقنا في البداية .ومن باب الامانة تحق الخبر والمرجع متاعو .والتعاليق .اما تزيد تهبط بوست جديدة توضح الخبر .انا لتوة ما ننجمش نصدق والا نكذب الخبر .رغم اللي قريت توة في تونس نيوز واحد يقول من جبنيانة يكذب الخبر اما يبقى كل شيء ممكن .على فكرة الطريق الجديد زادة هبطت الخبر وهبطت التكذيب زادة .والقارئ وحدو ينجم يفرز الخبر الصحيح.
براستوس، ليست المسؤولية مسؤولية من روّج الخبر على شبكة الأنترنات بقدر ما هي مسؤولية السلطة.
شاهدت على قناة الجزيرة "برهان" بسيس ينفي خبر مقتل تلميذ في جبنيانة. ولم أفهم إلى اليوم الصفة الرّسمية التي بِمُـوجِـبِـها تُـوكَـلُ إلى هذا الشخص مهمَّة التكذيب.....والكذب.
فبغضّ النظر عن المعنى الحقيقي لما هي الرجولة وماهو الإعلام، يقدّم هذا الشخص نفسه دائما على أنه رجل إعلام. والحال أن كلّ من يسمعه أو يقرأ له يُوقِـنُ أنّه الناطق الرسمي باسم النظام التونسي.
أعود إلى مسؤولية السلطة لأطرح السؤال التالي: هل يجب أن يتحوّل كلُّ رجلِ إعلامٍ في تونس وكلُّ منظمةٍ حقوقية مستقلة إلى طُرطُور مثل "برهان" ليكون له أو لتكون لها الحقُّ في الإتصال بوزارة التربية أو الدّاخلية للتّـثَـبُّـت من صحّة خبرٍ مَّـا...ثمّ يفوزَ بسَبْقِ التكذيب على الفضائيات؟؟؟؟
من يقرر نشر المعلومة في تونس هو رجل...أو جهاز يقودُه حسٌّ أمني...ولا يفشي بسرّه لغير أمثال "برهان".
ومادام الأمر على هذا الحال...فستظلُّ الإشاعة مصدرًا لا مَـنْـدُوحَـةَ للمدوِّنِ والصّحفي والناشط الحقوقي والشعب التونسي عن اعتمادها.
@ abounadhem
شكرا
بكل بساطة لم اشأ للمدونة ان تحتضن موكب عزاء وهمي .. او تأبينا لشهيد وهمي.. او مواساة لثكلى وهمية..بدا لي الامر دون معنى ..
و كما سبق ان قلت ان الذي أشيع انه حدث ..ليس بالغريب .. و لا بالبعيد ..و لعل الذي سهـّل تصديقه هو قوة احتمال وقوعه ..
notfa et kloufi .. je ne sais pas si j'ai l'habitude de supprimer les commentaires qui ne me plaisent pas ;););)
merci
@ jaccuze
انا شاهدت تكذيب "خـسـيـّـس" في قناة الجزيرة .. و كان ذلك من اهم عوامل تصديقي للمعلومة :)..و ذلك اعتمادا على معادلة رياضية بسيطة : عندما يكذّب كذّاب معلومة ، ما عليك الا ان تصدّقها..:)
و مصادري في عدم صحة المعلومة كانت اكثر صدقا من ذلك المتملق ..و هو بالمناسبة نموذج لشريحة انتهازية بصدد التشكّل منذ سنوات .. تقوم اساسا على ثلاث مبادئ .. اولا.. التملق للحكام ..و لعق الدماء من اياديهم لتبييض صورتهم..ثانيا .. التصدي لما يسمى بالارهاب و ثالثا .. وهي الاخطر تسفيه و نسف التراث النضالي للجمعيات و المنظمات الحقوقية و الانسانية ..فكيف بعد كل هذا لا يفوَّضون للتكذيب و النعيق.. بكل وقاحة الانذال.. في الفضائيات
Enregistrer un commentaire