حدثت هذه الحكاية في مدينة القصرين منذ شهر تقريبا
حافلة سياحية تتوقف وسط المدينه
ينزل منها ثمانية افراد
يسألون عن مقهى محدّد
يتّجهون نحوه
يبحثون عن باب صغير بجانب هذا المقهى
**
يتحدّث شيوخ المدينه عن انّه في فترة الاربعينات و الخمسينات
كانت هناك مجموعة من اليهود : الياهو و شمعون و شخص اخر نسيت اسمه
كانوا يسكنون البيت المجاور لذلك المقهى
و كان احدهم (الياهو) قد جعل من بيته سيناقوق للتعبّد
و يواصل شيوخ المدينه
انّ اختفاء هؤلاء تمّ في ظروف غامضة
خلال النصف الاول من ستينات القرن الماضي
**
سيقومون بانتزاع ملكيته لهذا المكان امام بعض الحجج الاخرى
التي يمكن ان يكونوا قد جلبوها معهم
2 commentaires:
Bientot on en parlera dans les medias etrangers, et ce coin deviendra une propriete juive, et celui qui est contre est anti-semite.
اللّه اللّه
هذيكة الآثار متاع ساق غارقة في (الطّبعه) متاع التطبيع...وأوّل الغيث قطرة
وأهَوْكَه، بالمناسبه، الواحد يعرف لِشْكُونْ أجهزة الأمن متاعنا توفّر الحماية...كيما عرفنا في الرّديف لشْكون توفر الرّعب
وما خفي أعظم
Enregistrer un commentaire