شي خطير و مثير للتساؤل و الحذر و للقرف و للدنيا الكل اللي وقت تطرّف الجماعات الاخوانجية يتجاوز السياسي و الاجتماعي للثقافي و الفني .. لا محاله هو فاقد الشيءلا يعطيه لانّ ثقافة الجهل و الاساطير و الظلام و الموت و الكبت لا يمكن ان تنتج فنا و لا ابداعا و لا ثقافة ، بل اكثر من هكّه ما تنجّم كان تدفع الى محاربة و تكفير الفنانين
قالّك المدوّن اللي نشر الصورة هاذي ، زنديق يحبّ يفسّد المجتمع و يدعو للانحراف
و للتوضيح ، و بعد اذن عياش اللي نتصوّرو باش يتبسّم توّ :) الصورة هاذيكه وردت مرّة في تدوينه من تدوينات عياش ، اللي حكى فيها بتلقائيتو المعهوده ، على مساء جميل و وقيّت حلو قضاه مع البعض من اصحابو في مكان عجبو و حبّ يعرّف زملاؤو و اصدقاؤو من محبّي البيرة بيه
هاذا : قالّك يشجّع على العلاقات الجنسية الغير شرعية ، لا لشيء الا لانّو ما نعرفش في آنا سياق ، ارتكب جريمه اخلاقية و قال : راني متوحّش صاحبتي
يعني من انشطة المدونين الكلّ ، من الحملات الكبيرة و الفاعلة ، للتنديد بالحجب و للمطالبة بحرية التعبير ، من الاضافات الفكرية و الفنية و الشعرية و الثقافية ، من النقاشات الراقية اللي تخاضت في عدة مجالات ، ما وقع الا انتقاء ماكر و خبيث لبعض الصور و الجمل المحذوفة من سياقاتها بكل صفاقه و كذب
ماعليناش
شوفو توّ الخنّار الكبير هنا مسرحية خمسون متاع الجعايبي ، اللي يدرّس في المسرح في الجامعات الفرنسويّة : قالّك زنديق عدّى عمرو يعلّم في الناس في الانحراف
وفيلم كلثوم برناز : شطر محبّة .. ولّى فيلم يمسّ من المقدّسات .. اللي سيادتهم ، و بصفة حصرية ، يملكو توكيل سماوي للدفاع عليها
و اكثر من هكّه ، الجماعة ماهوش عاجبهم تسامح الشعب الكريم مع هالـ : "فئات الظاله" ... و اخطر من هكّه موش عاجبهم تسامح السلطه معاهم
اكثر من هكّه تحريض على الفتن ؟؟؟؟؟ ـ
5 commentaires:
فعلا شلاكة قلما ريت لها مثيل
امتزاج الاصولية العفنة بالزلامية الاعفن مع غباء كارثي لايمكن الا ان يولد جراثيم كهذا المعتوه
راهي الانتقائية و القراءة الاجتزائية للنصوص و للظواهر منهج رسمي بالنسبة ليهم... بقطع النظر على الموضوع سواء كان سياسي و الا اجتماعي و الا " ثقافي"ـ المشكل هو ان القراءة هي بيديها عمل ، يعني ما بين التحريض على العنف و العنف شعرة و ما بين الافتراضي و الواقعي شعرة و اللي يسب اليوم و ينعت في الناس بالعهر و الانحراف غدوة لو كان تتوفرله الفرصة يقتل
المشكل الاكبر في الجماعة اللي شايخين على " الامبيونس" متع الديمقراطية...
Le qualificatif "obscurantiste", qui colle au dos des islamistes n'est ni une insulte gratuite, ni un abus de langage à leur égard.
@ zabratov
عجبتني "الزّلاميّة" ... عزّزّيييييمه أوي
:)
@ anonyme
المشكله اللي حق الوجود و النشاط اللي يطالبو بيه لارواحهم ، ينكروه و "يستكثروه" على غيرهم ، على خاطر عمقهم الايديولوجي و العقائدي ماهوش متسامح مع الاخر/الكافر
@ khanouff
absolument ; ce n'est que la description la plus fidèle à leur projet
Enregistrer un commentaire